مجلة إنتي حلوة :
أظهرت دراسة جديدة أن المواد الكيميائية التي تدخل في تصنيع الكريمات الواقية من الشمس تنكسر إلى مركبات سامة عند التعرض لأشعة الشمس والماء .
وأوضح الباحثون القائمون على الدراسة أن مركب”أفوبنزون” الزيتي القابل للذوبان والمستخدم في تصنيع العديد من واقي الشمس ومستحضرات التجميل، له القدرة على امتصاص الضوء والأشعة فوق البنفسجية، حيث تقوم هذه المركبات بترشيح للأشعة فوق البنفسجية ليتم تحويلها إلى طاقة حرارية.
وفي الوقت الذي وافقت فيه “إدارة الأغذية والدواء الأمريكية على استخدام مركبات أفوبنزون، مشتق من ديبنزولميثان، في مستحضرات التجميل التجارية منذ عام 1988، إلا أنه بعد ما يقرب من 30 عاما، أكد بحث جديد أجرى في روسيا على تعرض واضعي واقي الشمس لحالات تسمم بالمركبات الكيميائية التى تدخل في تصنيعه بعد تحولها إلى عناصر سامة بفعل التعرض للشمس.
وفي الاختبارات المعملية، أظهر الباحثون في جامعة موسكو، أن أفوبنزون ينقسم إلى مواد كيميائية يحتمل أن تكون خطرة عندما يتعرض لأشعة الشمس أو ملامسة المياه، مثل النزول في حمام سباحة.
مجلة إنتي حلوة :
أظهرت دراسة جديدة أن المواد الكيميائية التي تدخل في تصنيع الكريمات الواقية من الشمس تنكسر إلى مركبات سامة عند التعرض لأشعة الشمس والماء .
وأوضح الباحثون القائمون على الدراسة أن مركب”أفوبنزون” الزيتي القابل للذوبان والمستخدم في تصنيع العديد من واقي الشمس ومستحضرات التجميل، له القدرة على امتصاص الضوء والأشعة فوق البنفسجية، حيث تقوم هذه المركبات بترشيح للأشعة فوق البنفسجية ليتم تحويلها إلى طاقة حرارية.
وفي الوقت الذي وافقت فيه “إدارة الأغذية والدواء الأمريكية على استخدام مركبات أفوبنزون، مشتق من ديبنزولميثان، في مستحضرات التجميل التجارية منذ عام 1988، إلا أنه بعد ما يقرب من 30 عاما، أكد بحث جديد أجرى في روسيا على تعرض واضعي واقي الشمس لحالات تسمم بالمركبات الكيميائية التى تدخل في تصنيعه بعد تحولها إلى عناصر سامة بفعل التعرض للشمس.
وفي الاختبارات المعملية، أظهر الباحثون في جامعة موسكو، أن أفوبنزون ينقسم إلى مواد كيميائية يحتمل أن تكون خطرة عندما يتعرض لأشعة الشمس أو ملامسة المياه، مثل النزول في حمام سباحة.
مجلة إنتي حلوة :
أظهرت دراسة جديدة أن المواد الكيميائية التي تدخل في تصنيع الكريمات الواقية من الشمس تنكسر إلى مركبات سامة عند التعرض لأشعة الشمس والماء .
وأوضح الباحثون القائمون على الدراسة أن مركب”أفوبنزون” الزيتي القابل للذوبان والمستخدم في تصنيع العديد من واقي الشمس ومستحضرات التجميل، له القدرة على امتصاص الضوء والأشعة فوق البنفسجية، حيث تقوم هذه المركبات بترشيح للأشعة فوق البنفسجية ليتم تحويلها إلى طاقة حرارية.
وفي الوقت الذي وافقت فيه “إدارة الأغذية والدواء الأمريكية على استخدام مركبات أفوبنزون، مشتق من ديبنزولميثان، في مستحضرات التجميل التجارية منذ عام 1988، إلا أنه بعد ما يقرب من 30 عاما، أكد بحث جديد أجرى في روسيا على تعرض واضعي واقي الشمس لحالات تسمم بالمركبات الكيميائية التى تدخل في تصنيعه بعد تحولها إلى عناصر سامة بفعل التعرض للشمس.
وفي الاختبارات المعملية، أظهر الباحثون في جامعة موسكو، أن أفوبنزون ينقسم إلى مواد كيميائية يحتمل أن تكون خطرة عندما يتعرض لأشعة الشمس أو ملامسة المياه، مثل النزول في حمام سباحة.