باتت الممثلة نسرين طافش واحدة من بين أهم فنانات الوطن العربي وأكثرهم طلباً، وهي اليوم تحصد نجاح مسلسليها: البدوي “العقاب والعفرا” الذي عرض على أهم محطات عربية من بطولتها مع الممثل السعودي المبدع عبد المحسن النمر، ومسلسل: “شوق” الذي تألقت بأدائها إلى درجة تحولت بين ليلة وضحاها إلى حديث المشاهد وموضع إعجاب النقاد العرب.
وذلك من خلال دورها الذي تميز بالإتقان والبعد الإنساني العميق الذي أجادته، محققة الأثر البالغ في المشاهد.
فقد تقمصت هذه الممثلة المتميزة شخصية شوق التي تصاب بمرض الزهايمر المبكر، فتصبح معاناتها شبيهة لمعاناة دمشق حالياً ورفضها لواقع ما تعيشه من خراب مع تمسكها بالأمل.
وبرزت كحالة درامية مركبة بين الألم والأمل والنسيان والواقع والماضي، والحاضر والمستقبل.
كما تميزت ملامحها بإطلالة عفوية بمكياج خفيف جداً ومن دونه أحياناً، فانحصر الإبداع بأدوات طافش التمثيلية سواءً من خلال الحركة والتعبير بعيداً عن أي مساعدة جمالية.
مختصر مفيد، خدمت إطلالة نسرين الطبيعية والناعمة شخصية شوق بدقة لا متناهية فحصدت إشادات واسعة على الرغم من بعض الثغرات التسويقية التي ظهرت مؤخراً مع الشركة المنتجة الجديدة.
نجاح نسرين القوي في “شوق” يطرح السؤال الآتي: ماذا بعد شوق؟ ويضعها أمام مسؤولية كبيرة في انتقاء أعمالها المقبلة.
باتت الممثلة نسرين طافش واحدة من بين أهم فنانات الوطن العربي وأكثرهم طلباً، وهي اليوم تحصد نجاح مسلسليها: البدوي “العقاب والعفرا” الذي عرض على أهم محطات عربية من بطولتها مع الممثل السعودي المبدع عبد المحسن النمر، ومسلسل: “شوق” الذي تألقت بأدائها إلى درجة تحولت بين ليلة وضحاها إلى حديث المشاهد وموضع إعجاب النقاد العرب.
وذلك من خلال دورها الذي تميز بالإتقان والبعد الإنساني العميق الذي أجادته، محققة الأثر البالغ في المشاهد.
فقد تقمصت هذه الممثلة المتميزة شخصية شوق التي تصاب بمرض الزهايمر المبكر، فتصبح معاناتها شبيهة لمعاناة دمشق حالياً ورفضها لواقع ما تعيشه من خراب مع تمسكها بالأمل.
وبرزت كحالة درامية مركبة بين الألم والأمل والنسيان والواقع والماضي، والحاضر والمستقبل.
كما تميزت ملامحها بإطلالة عفوية بمكياج خفيف جداً ومن دونه أحياناً، فانحصر الإبداع بأدوات طافش التمثيلية سواءً من خلال الحركة والتعبير بعيداً عن أي مساعدة جمالية.
مختصر مفيد، خدمت إطلالة نسرين الطبيعية والناعمة شخصية شوق بدقة لا متناهية فحصدت إشادات واسعة على الرغم من بعض الثغرات التسويقية التي ظهرت مؤخراً مع الشركة المنتجة الجديدة.
نجاح نسرين القوي في “شوق” يطرح السؤال الآتي: ماذا بعد شوق؟ ويضعها أمام مسؤولية كبيرة في انتقاء أعمالها المقبلة.
باتت الممثلة نسرين طافش واحدة من بين أهم فنانات الوطن العربي وأكثرهم طلباً، وهي اليوم تحصد نجاح مسلسليها: البدوي “العقاب والعفرا” الذي عرض على أهم محطات عربية من بطولتها مع الممثل السعودي المبدع عبد المحسن النمر، ومسلسل: “شوق” الذي تألقت بأدائها إلى درجة تحولت بين ليلة وضحاها إلى حديث المشاهد وموضع إعجاب النقاد العرب.
وذلك من خلال دورها الذي تميز بالإتقان والبعد الإنساني العميق الذي أجادته، محققة الأثر البالغ في المشاهد.
فقد تقمصت هذه الممثلة المتميزة شخصية شوق التي تصاب بمرض الزهايمر المبكر، فتصبح معاناتها شبيهة لمعاناة دمشق حالياً ورفضها لواقع ما تعيشه من خراب مع تمسكها بالأمل.
وبرزت كحالة درامية مركبة بين الألم والأمل والنسيان والواقع والماضي، والحاضر والمستقبل.
كما تميزت ملامحها بإطلالة عفوية بمكياج خفيف جداً ومن دونه أحياناً، فانحصر الإبداع بأدوات طافش التمثيلية سواءً من خلال الحركة والتعبير بعيداً عن أي مساعدة جمالية.
مختصر مفيد، خدمت إطلالة نسرين الطبيعية والناعمة شخصية شوق بدقة لا متناهية فحصدت إشادات واسعة على الرغم من بعض الثغرات التسويقية التي ظهرت مؤخراً مع الشركة المنتجة الجديدة.
نجاح نسرين القوي في “شوق” يطرح السؤال الآتي: ماذا بعد شوق؟ ويضعها أمام مسؤولية كبيرة في انتقاء أعمالها المقبلة.
باتت الممثلة نسرين طافش واحدة من بين أهم فنانات الوطن العربي وأكثرهم طلباً، وهي اليوم تحصد نجاح مسلسليها: البدوي “العقاب والعفرا” الذي عرض على أهم محطات عربية من بطولتها مع الممثل السعودي المبدع عبد المحسن النمر، ومسلسل: “شوق” الذي تألقت بأدائها إلى درجة تحولت بين ليلة وضحاها إلى حديث المشاهد وموضع إعجاب النقاد العرب.
وذلك من خلال دورها الذي تميز بالإتقان والبعد الإنساني العميق الذي أجادته، محققة الأثر البالغ في المشاهد.
فقد تقمصت هذه الممثلة المتميزة شخصية شوق التي تصاب بمرض الزهايمر المبكر، فتصبح معاناتها شبيهة لمعاناة دمشق حالياً ورفضها لواقع ما تعيشه من خراب مع تمسكها بالأمل.
وبرزت كحالة درامية مركبة بين الألم والأمل والنسيان والواقع والماضي، والحاضر والمستقبل.
كما تميزت ملامحها بإطلالة عفوية بمكياج خفيف جداً ومن دونه أحياناً، فانحصر الإبداع بأدوات طافش التمثيلية سواءً من خلال الحركة والتعبير بعيداً عن أي مساعدة جمالية.
مختصر مفيد، خدمت إطلالة نسرين الطبيعية والناعمة شخصية شوق بدقة لا متناهية فحصدت إشادات واسعة على الرغم من بعض الثغرات التسويقية التي ظهرت مؤخراً مع الشركة المنتجة الجديدة.
نجاح نسرين القوي في “شوق” يطرح السؤال الآتي: ماذا بعد شوق؟ ويضعها أمام مسؤولية كبيرة في انتقاء أعمالها المقبلة.
Episode Lainnya
Episode Lainnya
Episode Lainnya
Episode Lainnya
